الجمعة، 22 فبراير 2013

اليك سبعة مفاتيح




اللهم اسألك رضاك والجنة بغير حساب ولا سابق عذاب


  
إليك سبعة مفاتيح عليك أن لا تنساها يومياً وأنت خارج من منزلك.
 تسلح بها حتى تتمكن من إحراز النجاح كل يوم
المفتاح الأول

إليك سبعة مفاتيح عليك أن لا تنساها يومياً وأنت خارج

الابتسامة مفتاح القلوب: تبسم لكل من تقابله وتعمل معه لماذا لأنك سوف تكسبه ولا تخسر شيئاً لأن الابتسامة عمل مجاني. أحياناً تذكر قول الحبيب المصطفي: تبسمك في وجه أخيك صدقة.


المفتاح الثاني

من منزلك. تسلح بها حتى تتمكن من إحراز النجاح كل

الكلام سلاح ذو حدين فاستخدمه لك حتى لا يكون ضدك. وقبل أن تتحدث اعرف ما ستقول وادعو إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة، ولا تجادل تجنب القول الفظ المنفر واختر كلاماً جميلاً حتى في مجال النقد لأن المتلقى إنسان له مشاعر وأحاسيس وكم أسرت كلمة جميلة قلوب وأفندة


المفتاح الثالث

يوم المفتاح الأول الابتسامة مفتاح القلوب: تبسم لكل من تقابله

التروي وعدم العجلة: التروي والأناه وعدم العجلة يعطيك فرصة قد تفوت عليك لذلك قبل اتخاذ أي قرار فكر ثم فكر ثم فكر، واستشر واستخير الله ثم اعزم وتوكل وما خاب من توكل ومن يتوكل على الله فهو حسبه.

الفتاح الرابع

من منزلك. تسلح بها حتى تتمكن من إحراز النجاح كل

الصدق في القول والعمل: الصدق فضيلة والكذب خيانة للنفس والذات قبل الآخرين. والصدق منجاة ومنهاج الأنبياء والصالحين وعنوان الثقة والكفاءة. والصدق دليل القوة والنضج للعقل والفكر والأخلاق.


المفتاح الخامس


الابتسامة عمل مجاني. أحياناً تذكر قول الحبيب المصطفي: تبسمك في

الإخلاص: إخلاص القول والعمل بدون مراء يجلب لك السعادة والرضا ويطمئن القلب ويسعد لأن الغش والخداع قد ينطلي على الآخرين لكنه مرض داخلي يشقي القلب والبدن والإخلاص تنال رضي الله ثم رضي عباده.


المفتاح السادس

إليك سبعة مفاتيح عليك أن لا تنساها يومياً وأنت خارج

المثابرة:المثابرة على العمل لا بديل لها لأن الإنجاز مرتبط بالمثابرة والنجاح مرتبط بالإنجاز والسعادة مرتبطة بالإنجاز. وهذا الترابط العجيب يجعل المثابرة من أهم معطيات السعادة اليومية. يقال إن مشوار الألف ميل يبدأ بخطوة وإذا لم تتبع الخطوة بأخرى انقطع المسير ولم يتحقق الهدف


المفتاح السابع

يوم المفتاح الأول الابتسامة مفتاح القلوب: تبسم لكل من تقابله

كن عضو إيجابياً وفاعلاً ومؤثراً: لأنك جزء من هذا الكون وهذا العالم وهذا الوطن وهذا الحي وهذه الأسرة، وإذا لم تكن مؤثراً إيجابياً في من حولك بما تقدم من قول أو عمل فاسأل لماذا أنت في هذا العالم وهل اخترت لنفسك أن تكون صفراً على الشمال أو تعيش لتأكل
لا بد أن تكون لك رسالة نبيلة تعيش من أجلها وتحقق بها ذاتك*

 

  

  
  

 

 
 

   

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق